مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
تزوَّدْ -إذا رُمتَ المكارم بالتَّقوى لِتُحظى بقُربِ اللهِ والوارِدِ الأقوى
صفحة 1 من اصل 1
تزوَّدْ -إذا رُمتَ المكارم بالتَّقوى لِتُحظى بقُربِ اللهِ والوارِدِ الأقوى
بسم الله الرحمن الرحيم
تزود اذا رمت المكارم بالتقوى
ورِدْ بحرَ أقوامٍ تخلُّوا عنِ الدُّنا ،،، وقدْ راقبوا الرَّحمنَ في الجهْرِ والنّجوى
وفرُّوا من الأغيارِ في حالِ سيرِهم ،،، بذا فاستراحوا من بلاءٍ ومن بلوى
وما نظروا الدُّنيا بعينِ محبَّةٍ ،،، وما شُغلوا بالمنِّ فيها ولا السَّلْوى
جبالٌ إذا أُوذوا وتِبْرٌ إذا بُلوا ،،، وقدْ صبروا صبراً جميلاً بلا شكوى
وقدْ أخلصوا للهِ حقَّاً فطُهِّرتْ ،،، بواطنُهُم من فتنةِ النَّفسِ والأهْوَا
يُحبُّونَ إكرامَ المساكينَ كُلِّهم ،،، وقدْ أنفقوا من طيِّباتِهم العفْوَا
بذلكَ نالوا كُلَّ خيرٍ وأُلهِموا ،،، غوامِضَ علمِ اللهِ معْ ظاهرِ الفتْوى
وأكرمهم رَبُّ العُلا بكرامةٍ ،،، كإحياءِ ميْتٍ والقَصِيُّ لهُم يُطوى
أزالوا ظلامَ الغيِّ بالرُّشدِ والهُدى ،،، وأصبحَ أعداهُم غُثاءً كذا أحوى
فلا تَستمعْ فيهم مقالاً لمُنكرٍ ،،، كمُستمِعٍ من غيرِ بيِّنةٍ دعوى
فباغضُهُم يومَ القيامةِ راجعٌ ،،، إلى نارِهِ صِفْرَ اليدينِ بلا جدْوى
وأنَّ الّذي بينَ الأنامِ يُحبُّهُم ،،، يَنالُ مقاماً والقُلوبُ لهُ تَهوى
يموتُ على حُسنِ الختامِ وإن يقُمْ ،،، أُعدَّت غداً دارُ السَّلامِ لهُ مثوى
مدحْتُ -إلهي- من ترقُّوا إلى العُلا ،،، أُولي الأيدِ والأبْصارِ والسَّندِ الأقوى
بمدحٍ حلا للقارئينَ وإِنْ تُلِي ،،، فلا تَشبعُ الآذانُ منهُ ولا تَروى
فقُلْ : أمضِ يا عبدَ الرَّحيمِ برحمتي ،،، إلى جنَّةِ الفرْدوسِ والخُلدِ والمأوى
وقُلْ : من يؤاخيني على الدّينِ إنَّهُ ،،، بدارٍ سمَتْ لا برْدَ فيها ولا لأوى
وصلِّ على روحِ الحبيبِ مُحمَّدٍ ،،، ختامِ الكرامِ المُصطفى صاحبِ القصْوى
وآلٍ وأصحابٍ ومن كانَ تابعاً ،،، بصدقٍ وإحسانٍ ليومِ السَّما تُطوى
نقلا عن الفيس بوك ، صفحة الأخ كمندان فيصل خدمة الأخ : ~يوسف~
تزود اذا رمت المكارم بالتقوى
تزوَّدْ -إذا رُمتَ المكارم- بالتَّقوى ،،،لِتُحظى بقُربِ اللهِ والوارِدِ الأقوى
ورِدْ بحرَ أقوامٍ تخلُّوا عنِ الدُّنا ،،، وقدْ راقبوا الرَّحمنَ في الجهْرِ والنّجوى
وفرُّوا من الأغيارِ في حالِ سيرِهم ،،، بذا فاستراحوا من بلاءٍ ومن بلوى
وما نظروا الدُّنيا بعينِ محبَّةٍ ،،، وما شُغلوا بالمنِّ فيها ولا السَّلْوى
جبالٌ إذا أُوذوا وتِبْرٌ إذا بُلوا ،،، وقدْ صبروا صبراً جميلاً بلا شكوى
وقدْ أخلصوا للهِ حقَّاً فطُهِّرتْ ،،، بواطنُهُم من فتنةِ النَّفسِ والأهْوَا
يُحبُّونَ إكرامَ المساكينَ كُلِّهم ،،، وقدْ أنفقوا من طيِّباتِهم العفْوَا
بذلكَ نالوا كُلَّ خيرٍ وأُلهِموا ،،، غوامِضَ علمِ اللهِ معْ ظاهرِ الفتْوى
وأكرمهم رَبُّ العُلا بكرامةٍ ،،، كإحياءِ ميْتٍ والقَصِيُّ لهُم يُطوى
أزالوا ظلامَ الغيِّ بالرُّشدِ والهُدى ،،، وأصبحَ أعداهُم غُثاءً كذا أحوى
فلا تَستمعْ فيهم مقالاً لمُنكرٍ ،،، كمُستمِعٍ من غيرِ بيِّنةٍ دعوى
فباغضُهُم يومَ القيامةِ راجعٌ ،،، إلى نارِهِ صِفْرَ اليدينِ بلا جدْوى
وأنَّ الّذي بينَ الأنامِ يُحبُّهُم ،،، يَنالُ مقاماً والقُلوبُ لهُ تَهوى
يموتُ على حُسنِ الختامِ وإن يقُمْ ،،، أُعدَّت غداً دارُ السَّلامِ لهُ مثوى
مدحْتُ -إلهي- من ترقُّوا إلى العُلا ،،، أُولي الأيدِ والأبْصارِ والسَّندِ الأقوى
بمدحٍ حلا للقارئينَ وإِنْ تُلِي ،،، فلا تَشبعُ الآذانُ منهُ ولا تَروى
فقُلْ : أمضِ يا عبدَ الرَّحيمِ برحمتي ،،، إلى جنَّةِ الفرْدوسِ والخُلدِ والمأوى
وقُلْ : من يؤاخيني على الدّينِ إنَّهُ ،،، بدارٍ سمَتْ لا برْدَ فيها ولا لأوى
وصلِّ على روحِ الحبيبِ مُحمَّدٍ ،،، ختامِ الكرامِ المُصطفى صاحبِ القصْوى
وآلٍ وأصحابٍ ومن كانَ تابعاً ،،، بصدقٍ وإحسانٍ ليومِ السَّما تُطوى
نقلا عن الفيس بوك ، صفحة الأخ كمندان فيصل خدمة الأخ : ~يوسف~
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 26, 2015 5:34 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» الليل أغطش لوضوك في الطش
الإثنين أكتوبر 26, 2015 5:24 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» أدب المديح النبوي في السودان
السبت يوليو 04, 2015 2:12 am من طرف حافظكو
» ادب المديح النبوي
السبت يوليو 04, 2015 2:10 am من طرف حافظكو
» ﻟَﻴْﺲَ ﺍﻟﻐَﺮﻳﺐُ ﻏَﺮﻳﺐَ ﺍﻟﺸَّﺄﻡِ ﻭﺍﻟﻴَﻤَﻦِ
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:45 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» من وصايا الشيخ المكاشفي
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:41 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» البحر المدير الكون؛ أستاذنا الرشيد مأمون
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:44 am من طرف ابوزينب الشيخ
» مرادي الصادق المأمون ازورو وعندو أكون مضمون
الأحد يناير 25, 2015 6:23 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» نشيدة الشيخ المكاشفي في الشيخ الكباشي
الأحد يناير 25, 2015 6:13 am من طرف خدام الجناب المحمدي