مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
مرثية الشاعر ابوبكر الشكري للشيخ محمد بدر
صفحة 1 من اصل 1
مرثية الشاعر ابوبكر الشكري للشيخ محمد بدر
بسم الله الرحمن الرحيم
مرثية الشاعر ابوبكر الشكري في وفاة الشيخ محمد بدر
على المشهد المعمور مني تـحـيـــــة
يقارنها وجدٌ به الدمع ســـــــــــــابل
*********
يقول أبو بكر الشكريُّ قائلُ
نَقُصُّ حديثَ البدر فالبدرُ راحلُ
*********
ألا إن هذا البدرَ للفوز قافلُ
مجيبٌ لداعي الحق لا هو آفلُ
********
وفي كلّ أمر شاءه الله حكمةٌ
كما أنه ما شاء لا شكّ فاعلُ
*******
ولكنّ فقدانَ الكرامِ مصيبةٌ
ومنها عظيمٌ ثم أعظمُ هائلُ
**********
ومن ذا فقلِ الله أكبرُ فجعةً
بموت ابن بدرٍ والليالي زلازلُ
********
وذلك رِزْءٌ وقعُه غيرُ ساهلٍ
ولكنْ على العبد الرضا والتساهلُ
**********
فخذْه بعذْبٍ سَلْسلٍ ومؤرَّخٍ
برمْزٍ أَنيسٍ لفظُه متداوَلُ
**********
ليسلو به القلبُ الأسيفُ من الأسى
وفي الشعر للقلب الأسيفِ تشاغلُ
**********
فقل ذاك في(غَبْشٍ) بل الغبشُ جزؤُها
خميسٌ وعاشورا وعامٌ يُقابِلُ
********
قضى نحبَه البدرُ المنيرُ مرابطاً
فلم ينقطع بالموت ما هو عاملُ
********
كذا أدرك الوقتُ الذي هو قطعةٌ
مِنَ أوقات مختارِ الخليقةِ فاضلُ
*************
لِذا أهلُه كالصّحْبِ أجراً ورفعةً
فحدّث بهذا لا يُرِبْك التنازلُ
*********
ويا ليته كابنيْهِ فازَ بهجرةٍ
وأرجى له النّاوي كذي الفعل واصلُ
*********
وذكريَ عاشـوراءَ أكبرُ أسوةٍ
وأكبرُ فالٍ نِعم ذلك التفاؤلُ
*********
به استشهد السبط الحسينُ فديتُه
عليه من الله الرضا المتواصلُ
*********
وإنا لربي راجعون لحكمهِ
ونرجوه جبر الكسر هذا ونأملُ
*********
بتعويضِ خيِّرٍ فيه خيرٌ لنفسهِ
وخيرٌ لخلق الله كالشيخ وابلُ
**********
أأبناءَ بدر كلّكم ولزيمَكم
محلّ فلاحٍ والفلاحُ منازلُ
*********
فلا تجزعوا من فقد بدرٍ وأنتمو
بدورٌ هداةٌ مسعدون تفاءلوا
*********
وهذا إمامُ المهتدين يمدكم
بنور رشدٍ والرضا منه حاصلُ
********
وذخركم من بعدِ ذاك ملاحَظٌ
يرى أمركم والواردات نوازلُ
*********
وفي حِجركم إخوانُ صِدْقٍ يلونكم
بلِ الناسُ طُرّاً والقرى والقبائلُ
*********
مرثية الشاعر ابوبكر الشكري في وفاة الشيخ محمد بدر
على المشهد المعمور مني تـحـيـــــة
يقارنها وجدٌ به الدمع ســـــــــــــابل
*********
يقول أبو بكر الشكريُّ قائلُ
نَقُصُّ حديثَ البدر فالبدرُ راحلُ
*********
ألا إن هذا البدرَ للفوز قافلُ
مجيبٌ لداعي الحق لا هو آفلُ
********
وفي كلّ أمر شاءه الله حكمةٌ
كما أنه ما شاء لا شكّ فاعلُ
*******
ولكنّ فقدانَ الكرامِ مصيبةٌ
ومنها عظيمٌ ثم أعظمُ هائلُ
**********
ومن ذا فقلِ الله أكبرُ فجعةً
بموت ابن بدرٍ والليالي زلازلُ
********
وذلك رِزْءٌ وقعُه غيرُ ساهلٍ
ولكنْ على العبد الرضا والتساهلُ
**********
فخذْه بعذْبٍ سَلْسلٍ ومؤرَّخٍ
برمْزٍ أَنيسٍ لفظُه متداوَلُ
**********
ليسلو به القلبُ الأسيفُ من الأسى
وفي الشعر للقلب الأسيفِ تشاغلُ
**********
فقل ذاك في(غَبْشٍ) بل الغبشُ جزؤُها
خميسٌ وعاشورا وعامٌ يُقابِلُ
********
قضى نحبَه البدرُ المنيرُ مرابطاً
فلم ينقطع بالموت ما هو عاملُ
********
كذا أدرك الوقتُ الذي هو قطعةٌ
مِنَ أوقات مختارِ الخليقةِ فاضلُ
*************
لِذا أهلُه كالصّحْبِ أجراً ورفعةً
فحدّث بهذا لا يُرِبْك التنازلُ
*********
ويا ليته كابنيْهِ فازَ بهجرةٍ
وأرجى له النّاوي كذي الفعل واصلُ
*********
وذكريَ عاشـوراءَ أكبرُ أسوةٍ
وأكبرُ فالٍ نِعم ذلك التفاؤلُ
*********
به استشهد السبط الحسينُ فديتُه
عليه من الله الرضا المتواصلُ
*********
وإنا لربي راجعون لحكمهِ
ونرجوه جبر الكسر هذا ونأملُ
*********
بتعويضِ خيِّرٍ فيه خيرٌ لنفسهِ
وخيرٌ لخلق الله كالشيخ وابلُ
**********
أأبناءَ بدر كلّكم ولزيمَكم
محلّ فلاحٍ والفلاحُ منازلُ
*********
فلا تجزعوا من فقد بدرٍ وأنتمو
بدورٌ هداةٌ مسعدون تفاءلوا
*********
وهذا إمامُ المهتدين يمدكم
بنور رشدٍ والرضا منه حاصلُ
********
وذخركم من بعدِ ذاك ملاحَظٌ
يرى أمركم والواردات نوازلُ
*********
وفي حِجركم إخوانُ صِدْقٍ يلونكم
بلِ الناسُ طُرّاً والقرى والقبائلُ
*********
رد: مرثية الشاعر ابوبكر الشكري للشيخ محمد بدر
ويا أحمدُ أحمِدْ مَن بقيت بفضله
خليفةُ خيرٍ والخليفةُ فاضلُ
*********
تناولت من بين الكرام وظيفةً
وعونُك إخوانٌ تقاةٌ أفاضلُ
*********
وأيّهـم كـفـؤٌ كـريمٌ مباركٌ
يقوم مقاماً لا يُرى فيه عاطلُ
*********
وعمُّك سعدُ الآملين رئيسُكم
فكم منه بالدعوات هانت مسائلُ
**********
وأيضاً تَسمّعْ ما أقول مذاكراً
فلا أنت ذو وهْنٍ ولا أنت غافلُ
*********
رأوك هُماماً لا تكلّ لثِقْلهم
ولا يحمل الأثقال إلا البوازلُ
*********
خصوصاً بنو بدر رأوك مُقدّماً
وكل رئيسٍ والملا والمحافلُ
*********
فكن حاذقاً في شأن قومك يا فتى
وعن فاعل العوراءِ فيك تغافلُ
*********
تربّيتَ دهراً تحت عارفِ وقتِهِ
فكن مثلَه قُدوة وفيك التماثلُ
***********
وشمّر أخي عن ساعدِ الجدِّ واجتهد
فأكبرُ أسبابِ الكسادِ التكاسلُ
**********
وجانِسْ جميعَ الناسِ حسْب طباعِهم
فإن رفيقَ الخلقِ لا يتثاقلُ
*******
ولا تشتغل بالحزن شغلُك غيره
فشغلُك أمر الناس وعْرٌ وساهلُ
***********
فهمُ كَفَوْكَ الحزْنَ فاكفلْ شئونَهم
كشيخكمُ يا مأمولُ والعونُ سابلُ
*********
وقدّم خيار القوم شاورْ عريفَهم
وساوهم في الحكم لا ساد مائلُ
**********
إذا سرت فيهم سَيرَ شيخك حقّه
رأيت قبولاً فوق ما أنت آملُ
**********
برفقٍ ورِفْدٍ والنصيحةُ ديدنٌ
وحلمٌ وإكرامٌ تلته نوافلُ
**********
فأجلسْ قريباً واسترحْ وكيف حالكم
وما السببُ الداعي وبعضُ التساؤلُ
**********
ونفسَك فابكِ إن رأوك مقصّراً
ودعْهم وربّ الناس للناس كافلُ
********
وأكبرُ من ذا أن يروك تراهمُ
كلا شيءَ عَمْري إن ذاك التعازلُ
**********
وما القصدُ من هذا الخليفةُ وحدَه
وكلُّ تقيٍّ عارفٌ ثم عاقلُ
***********
فقوموا جميعاً في سداد أموركم
وإن تركنوا للخُلْفِ يأتي التفاشلُ
**********
وهـذا بعيـدٌ أيّـد الله أمرَكـم
وإن شئتمُ الذكرَ الجميلَ تحاملوا
****
خليفةُ خيرٍ والخليفةُ فاضلُ
*********
تناولت من بين الكرام وظيفةً
وعونُك إخوانٌ تقاةٌ أفاضلُ
*********
وأيّهـم كـفـؤٌ كـريمٌ مباركٌ
يقوم مقاماً لا يُرى فيه عاطلُ
*********
وعمُّك سعدُ الآملين رئيسُكم
فكم منه بالدعوات هانت مسائلُ
**********
وأيضاً تَسمّعْ ما أقول مذاكراً
فلا أنت ذو وهْنٍ ولا أنت غافلُ
*********
رأوك هُماماً لا تكلّ لثِقْلهم
ولا يحمل الأثقال إلا البوازلُ
*********
خصوصاً بنو بدر رأوك مُقدّماً
وكل رئيسٍ والملا والمحافلُ
*********
فكن حاذقاً في شأن قومك يا فتى
وعن فاعل العوراءِ فيك تغافلُ
*********
تربّيتَ دهراً تحت عارفِ وقتِهِ
فكن مثلَه قُدوة وفيك التماثلُ
***********
وشمّر أخي عن ساعدِ الجدِّ واجتهد
فأكبرُ أسبابِ الكسادِ التكاسلُ
**********
وجانِسْ جميعَ الناسِ حسْب طباعِهم
فإن رفيقَ الخلقِ لا يتثاقلُ
*******
ولا تشتغل بالحزن شغلُك غيره
فشغلُك أمر الناس وعْرٌ وساهلُ
***********
فهمُ كَفَوْكَ الحزْنَ فاكفلْ شئونَهم
كشيخكمُ يا مأمولُ والعونُ سابلُ
*********
وقدّم خيار القوم شاورْ عريفَهم
وساوهم في الحكم لا ساد مائلُ
**********
إذا سرت فيهم سَيرَ شيخك حقّه
رأيت قبولاً فوق ما أنت آملُ
**********
برفقٍ ورِفْدٍ والنصيحةُ ديدنٌ
وحلمٌ وإكرامٌ تلته نوافلُ
**********
فأجلسْ قريباً واسترحْ وكيف حالكم
وما السببُ الداعي وبعضُ التساؤلُ
**********
ونفسَك فابكِ إن رأوك مقصّراً
ودعْهم وربّ الناس للناس كافلُ
********
وأكبرُ من ذا أن يروك تراهمُ
كلا شيءَ عَمْري إن ذاك التعازلُ
**********
وما القصدُ من هذا الخليفةُ وحدَه
وكلُّ تقيٍّ عارفٌ ثم عاقلُ
***********
فقوموا جميعاً في سداد أموركم
وإن تركنوا للخُلْفِ يأتي التفاشلُ
**********
وهـذا بعيـدٌ أيّـد الله أمرَكـم
وإن شئتمُ الذكرَ الجميلَ تحاملوا
****
رد: مرثية الشاعر ابوبكر الشكري للشيخ محمد بدر
ولو صحّ في الشرع الرّثا لبسطتُه
وقلتُ بديعاً لم يُحَبِّرْه قائلُ
*******
وأبكيـتُ كـلَّ النائحـات بعَبرةٍ
يرقّ لها الجافي ويعذر عاذلُ
*******
وأغريتُ غيري غاص بحر ورودهم
ولا سيّما أيتامهم والأراملُ
*********
بكاءً له الخنساء تندُب صخرَها
وتبكي هديلاً وُرْقَها والبلابلُ
**********
وتـنـدُب كـلُّ الثاكلات فقيـدَها
بزفرةِ وجدٍ صدعُه متداخِلُ
*********
على من تحلّى بالنصيحة والتّقي
وأفعاُلهُ نفعٌ ومعْ ذا دلائلُ
*********
وأقوالُـه رُشْـدٌ وبـاهرُ حكـمةٍ
يقارنها نورٌ إلى القلب داخلُ
*********
وأضيافُه شوقٌ يَحِيرُ لوُسعه
وأكثـرُ منـهم مستجيرٌ وسائلُ
*********
أبو أحمدٍ قطبُ المحامدِ كلِّها
وبحرٌ به كلُّ الجهات نواهلُ
**********
فسلْ عنه علياءَ الصفات وأهلَها
يقولانِ فردٌ قدرُه لا يُعادَلُ
*********
تـقـيٌّ نـقـيٌّ عـارفٌ مـتواضعٌ
له باعُ فضلٍ مثلُه لا يُطاوَلُ
***********
فروِّحْ إلهي بالرضا منك رُوحَه
ونزّل عليه رحمةً تتهاطلُ
**********
لقد عمّ جُلّ النّاسِ منه مراحِمٌ
ورُشْدٌ كما عمّ الجميعَ وسائلُ
*********
وبوَّأهُــمْ أمْنـاً ويـُمـناً بقُـربِهِ
ولا سيّما جارٌ به الشهرَ نازلُ
**********
وخوّلهـم بالوعْظِ أنـوارَ حكمةٍ
لشاردِهَا ضَرْبُ المثالِ حبائلُ
**********
وأمُّ ذِبّـانٍ ظـهْـرُها وفُـؤادُها
تدفّقَ نُوراً واللَّحَدُّ مَعاقلُ
**********
هنـيـئاً لأهليـها ونحـنُ جِـوارُهم
بها مشهدٌ تَعْنُو إليه القوافلُ
*********
فخذْ يا سميعُ النّزرَ واقنعْ بمثله
وفكّر وقل إني من البدر سافلُ
***********
وما تمَّ فـي مـدْح الكرام شُويعِرٌ
ولكنْ بما يُجدِي الكمالُ يُعامَلُ
********
أتت كفؤُها الحوراءُ تطلُب أجرَها
وذاك قَبولٌ إن أُتِيحَ التقابلُ
********
وإلا فحسبي لحظةٌ حشوُ طيِّها
رضاً يقتضيه الحاذِقُ المتناوِلُ
إعداد: حسب الرسول الطيب الشيخ
وقلتُ بديعاً لم يُحَبِّرْه قائلُ
*******
وأبكيـتُ كـلَّ النائحـات بعَبرةٍ
يرقّ لها الجافي ويعذر عاذلُ
*******
وأغريتُ غيري غاص بحر ورودهم
ولا سيّما أيتامهم والأراملُ
*********
بكاءً له الخنساء تندُب صخرَها
وتبكي هديلاً وُرْقَها والبلابلُ
**********
وتـنـدُب كـلُّ الثاكلات فقيـدَها
بزفرةِ وجدٍ صدعُه متداخِلُ
*********
على من تحلّى بالنصيحة والتّقي
وأفعاُلهُ نفعٌ ومعْ ذا دلائلُ
*********
وأقوالُـه رُشْـدٌ وبـاهرُ حكـمةٍ
يقارنها نورٌ إلى القلب داخلُ
*********
وأضيافُه شوقٌ يَحِيرُ لوُسعه
وأكثـرُ منـهم مستجيرٌ وسائلُ
*********
أبو أحمدٍ قطبُ المحامدِ كلِّها
وبحرٌ به كلُّ الجهات نواهلُ
**********
فسلْ عنه علياءَ الصفات وأهلَها
يقولانِ فردٌ قدرُه لا يُعادَلُ
*********
تـقـيٌّ نـقـيٌّ عـارفٌ مـتواضعٌ
له باعُ فضلٍ مثلُه لا يُطاوَلُ
***********
فروِّحْ إلهي بالرضا منك رُوحَه
ونزّل عليه رحمةً تتهاطلُ
**********
لقد عمّ جُلّ النّاسِ منه مراحِمٌ
ورُشْدٌ كما عمّ الجميعَ وسائلُ
*********
وبوَّأهُــمْ أمْنـاً ويـُمـناً بقُـربِهِ
ولا سيّما جارٌ به الشهرَ نازلُ
**********
وخوّلهـم بالوعْظِ أنـوارَ حكمةٍ
لشاردِهَا ضَرْبُ المثالِ حبائلُ
**********
وأمُّ ذِبّـانٍ ظـهْـرُها وفُـؤادُها
تدفّقَ نُوراً واللَّحَدُّ مَعاقلُ
**********
هنـيـئاً لأهليـها ونحـنُ جِـوارُهم
بها مشهدٌ تَعْنُو إليه القوافلُ
*********
فخذْ يا سميعُ النّزرَ واقنعْ بمثله
وفكّر وقل إني من البدر سافلُ
***********
وما تمَّ فـي مـدْح الكرام شُويعِرٌ
ولكنْ بما يُجدِي الكمالُ يُعامَلُ
********
أتت كفؤُها الحوراءُ تطلُب أجرَها
وذاك قَبولٌ إن أُتِيحَ التقابلُ
********
وإلا فحسبي لحظةٌ حشوُ طيِّها
رضاً يقتضيه الحاذِقُ المتناوِلُ
إعداد: حسب الرسول الطيب الشيخ
مواضيع مماثلة
» من كرامات أبونا الشيخ البرعي
» مرثية الشهيد المادح الأمين أحمد القرشي
» ديمة صلوا له؛ للشيخ سعد حاج الفضيل
» مرثية الشهيد المادح الأمين أحمد القرشي
» ديمة صلوا له؛ للشيخ سعد حاج الفضيل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 26, 2015 5:34 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» الليل أغطش لوضوك في الطش
الإثنين أكتوبر 26, 2015 5:24 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» أدب المديح النبوي في السودان
السبت يوليو 04, 2015 2:12 am من طرف حافظكو
» ادب المديح النبوي
السبت يوليو 04, 2015 2:10 am من طرف حافظكو
» ﻟَﻴْﺲَ ﺍﻟﻐَﺮﻳﺐُ ﻏَﺮﻳﺐَ ﺍﻟﺸَّﺄﻡِ ﻭﺍﻟﻴَﻤَﻦِ
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:45 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» من وصايا الشيخ المكاشفي
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:41 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» البحر المدير الكون؛ أستاذنا الرشيد مأمون
الثلاثاء يناير 27, 2015 6:44 am من طرف ابوزينب الشيخ
» مرادي الصادق المأمون ازورو وعندو أكون مضمون
الأحد يناير 25, 2015 6:23 am من طرف خدام الجناب المحمدي
» نشيدة الشيخ المكاشفي في الشيخ الكباشي
الأحد يناير 25, 2015 6:13 am من طرف خدام الجناب المحمدي